خواطر عامة

مفاهيم مشوهة تُرَوَّج في الإعلام سئلت راقصة مصرية مشهورة عن الرقص شبه عارية أمام الرجال أليس هو بحد ذاته عمل مذموم ويسيء للمرأة؟ قالت الراقصة: الرقص مهنة مثل أي مهنة فهو عمل شريف، والإنسان هو الذي يسيء لمهنته وليس المهنة تسيء له، وانظروا مثلاً للطب كمهنة، هل كل الأطباء جيدين أو سيئين ؟ يوجد أطباء جيدين أخلاقياً ويوجد أطباء سيئين وهذا لاعلاقة له بالمهنة، وكذلك الرقص يوجد راقصة جيدة أخلاقياً ويوجد راقصة سيئة أخلاقياً. وبناء على كلامها أيضاً الدعارة مهنة شريفة ويوجد عاهرة شريفة وحسنة الأخلاق ويوجد عاهرة سيئة الأخلاق!!!!!

لم يُرسل الله رسوله مُقاتلاً أو جابياً أوقاطع طريق أو مُخادعاً أو طالب مُلك وجاه أو ليكره الناس على الإيمان… وإنما أرسله رحمة للعالمين، وأي أمر يتعارض مع الرحمة أو لايحققها فهو ليس من دين الإسلام

قال أحدهم: لايدخل الجنة إلا المسلم ! قلت: أصبت، فالجنة للمسلمين. قال: يعني الملل الأخرى غير المسلمين أتباع النبي محمد سوف يدخلون إلى النار. قلت: لقد حجرت واسعاً، فالإسلام كدين موجود قبل نزول القرءان وقبل خلق النبي محمد ، ودين كل النبيين هو الإسلام، وضد المسلم هو المجرم، ولاشك أن المجرم سوف يدخل إلى النار بصرف النظر عن الملة التي يتبعها أو اسم الدين الذي أطلقه على نفسه

مفهوم حرية المرأة أو الرجل وعلاقتهما بالمجتمع هل من حق المرأة أن تخرج متبرجة ونصف ثديها خارج ملابسها، وظهرها عاري، وتلبس فيزون كأنه طلاء على جسمها يظهر كل ثناياه ، بل وتعترض وتستنكر من قلة ذوق الشباب وقلة أدبهم لتحرشهم بها !!! المطلوب من الشباب أن يشموا فقط ولايذوقوا، وينظروا بـأعينهم ويتحسروا بأنفسهم، ويضربوا راسهم بأقرب جدار. عليكم بالصيام وعمى العيون وبلادة الاحساس

المفكر الدكتور”جلال العظم” والمفكر الدكتور” طيب التيزيني” والباحث الإقتصادي الدكتور ” عارف دليلة” رغم أنه من الطائفة العلوية ،وكلهم علمانيين لادينيين ووقفوا مع الشعب السوري وأدانوا الإجرام الأسدي، بينما نرى الشيخ البوطي ومفتي الجمهورية حسون ووزير الأوقاف ابن الشيخ عبد الستار السيد وزير الأوقاف سابقاً وحثالة من رجال الدين حولهم دعموا الإجرام الأسدي والمجازر وأيدوه بفعله الاستعبادي وتخريب البلد وتشريد الشعب. هل فهمتم من عدوكم ومن صديقكم

هل تأويل مفهوم الملائكة ومفهوم الجن ومفهوم الجنةو النار والحور عين وقصص النبيين وخلق الإنسان والظن بأن النص القرءاني فيه بعض التحريفات …..الخ، على وجه غير مألوف أو معروف في التراث أو فيه شطط ، هل يؤثر على إسلام الإنسان لله أو ينقضه

لايصح استخدام مصطلح الإسلام السياسي وترويجه، والصواب تسمية الأمور بأسمائها، المسلمون المتسيسون

ينبغي تنزيل العقل العربي الإسلامي كمحرك السيارة واعادة صيانته وتغيير قطع كثيرة فيه ورميها خارجاً وتركيب قطع جديدة

الصراط المستقيم هو القيم والأخلاق والوصايا العشرة وأولها وحدانية الله وتوحيده بالعبادة. و الحنيف الذي يتحرك ذات اليمين وذات اليسار دون علة أو مرض وفق محور ثابت في الوسط يحكم حركته، ومنه ظهر مفهوم الثابت و المتغير، وهذا يتحقق في دراسة الشرع الإسلامي وفق النظرية الحدودية التي تقوم على المنفعة للناس والأنسب، ودراسة الواقع كآفاق وأنفس على محور الثابت والمتغير النسبي.

تعريف المصدر التشريعي المصدر التشريعي: هو شيء ثابت بالبرهان محل اتفاق بين الناس على أنه مصدر، ونرد إليه ونخرج منه بحكم تشريعي ونوعه كحرام أو حلال أو واجب، أو تشريع عقوبة أو تنظيم حركة وسلوك منعاً أو سماحاً. حسب هذا التعريف يكون القرءان مصدراً تشريعياً، فهل السنة مصدراً تشريعياً؟ السنة ممارسة عملية لهيئة تعبدية فقط وهما الصلاة و الحج اللذان نزل حكمهما بالقرءان، وهذا ينفي عن السنة صفة المصدر التشريعي ويجعلها مصدر معرفي تعبدي تابع لمصدر تشريعي. أما الاحاديث فهي من البداية ليست مصدراً تشريعياً لظنية ثبوتها واختلاف المسلمين عليها متناً وسنداً ونفي عنها صفة الوحي الإلهي، فهي مصدر معرفي تاريخي أخلاقي تابع للقرءان والعلم ، ولاتشرع قط لامع القرءان ولامن دونه . وماصح منها يدرس للعبرة و العظة ليس إلا

كلمات تستخدم خطأ – دولة إسرائيل، إسرائيل رجل صالح وليس النبي يعقوب، وتعني الباحث عن الله أو الحقيقة، واليهود يحاولون أن يأخذوا هذا الوصف لهم، والصواب أن نسميهم باسمهم الحقيقي دولة اليهود الصهيونية. – السحاق ، وهذا إساءة للنبي إسحاق، والصواب فاحشة أنثوية. – اللواط، وهذا إساءة للنبي لوط، والصواب فاحشة ( سدومي) علاقة ذكورية – إقامة علاقة جنسية بين اثنين مختلفين بالنوع( ذكر وأنثى) خارج العلاقة الزوجية لاتسمى صداقة وتعارف وحب …. وإنما تسمى فاحشة نوعية. – إقامة علاقة جنسية نوعية خارج العلاقة الزوجية بأجر أو بقصد نشر الفاحشة (دعارة) اسمها زنى. وكل زنى فاحشة والعكس غير صواب، والعقوبة تعلقت بالزنى وليس بالفاحشة النوعية رغم حرمتها ،وهي 100 جلدة والإشهار للعقوبة

الأسئلة الفطرية الفلسفية الثلاثة: كيف وجدنا؟ لماذا وجدنا؟ أين نذهب؟ الجواب عليها هو القاعدة الفكرية التي يُبنى عليها تصورنا عن الحياة والموت و العلاقة بينهما ومقياس صواب الجواب ينبغي أن يتحقق به ثلاثة أمور: 1- موافقة الحل للفطرة من حيث الانسجام مع غرائز الإنسان وحاجاته النفسية و البشرية 2- حكم المنطق عليه بالصواب من خلال موافقة الحل للواقع والبرهنة عليه 3- يكسب القلب طمأنينة حين التطبيق وينتج عنه السلم النفسي والسلام الاجتماعي

المجتمع الذكوري يعد المرأة ناقصة عقل ودين ، ولذلك عندما يريد أن يذم ذكراً معيناً يصفه بالمرأة، ونسي أن أمه امرأة !

ذاكرة العبيد في المجتمع كمثل ذاكرة الذباب لاتتجاوز جزء من الثانية ،سرعان ماينسوا الصفعة على وجههم عندما يقدم لهم وجبة الطعام!!

يبدأ الملحد بالإلحاد وينتهي بلا أدري كيف حصل هذا ؟ ويكرر مازال البحث جارياً،ويستمر في ضياعه وضلاله

الطلاق الدرزي أبدي لا رجعة فيه، والزواج الكاثوليكي أبدي لافكاك منه، والطلاق والزواج الإسلامي وفق رضى الطرفين استمراراً وطلاقاً ورجعة

الإنسان جنس له نوعين أحدهما ذكر والآخر أنثى ، والعلاقة بينهما تكاملية وتعاونية وليس تفاضلية ولاتناقضية ، كمثل علاقة فلقتي حبة الفاصولياء، فالواحدة منهما لاتشكل حبة ولابد من انضمامها للأخرى حتى يشكلا حبة واحدة ويقومان بوظيفتهما مع بعض

النفس لانوع لها ذكري أو أنثوي،وإنما تنزل بجسم ذكري فتتأقلم معه وتنسجم، وكذلك عندما تنزل بجسم أنثوي، والمجتمع يتابع تشكيل شخصية الذكر والأنثى تربية ، وهذا يعني أن العقل أيضاً لانوع له فهو عقل إنساني ينمو بالعلم والثقافة والتدريب والمهارة

لايوجد شخصين مثل بعض متطابقين بالفكر والتفكير والصفات ، وإنما يوجد واحد استعبد الثاني ومحى شخصيته، ويظهر ذلك غالباً بين الزوجين، ورجل الدين ومريديه ، أو الحاكم العربي وشعبه

مازالت الشعوب العربية و الإسلامية تفكر بطريقة السيء وأقل سوءاً ، والظالم وأقل ظلماً، فلسان حالها ومقالها يقول: هذا الحاكم أفضل ممن سبقه لأنه يكتفي بضربنا وجلدنا وأكل أموالنا واستعبادنا، بينما الذي سبقه استحيى نساءنا وركب علينا ، اللهم أطل عمر حاكمنا ووفقه لما فيه الخير له ولأسرته ولحاشيته ومن لاذ بهم ، ونحن لانريد شيئاً لعنة الله علينا وغضبه، ويكفي فخراً وعظمة وعطاء للحاكم الحالي أنه نزل من على ظهورنا وترك نساءنا وهذه نعمة كبيرة لمن يقدرها !!!! ومكرمة عظيمة ! تلعين ولطم

الكارثة السورية وصمة عار على جبين تاريخ الإنسانية الحديث الذي يرفع شعار حقوق الإنسان والديمقراطية

الموقف والولاء غير الفكر والرأي كل من يقول بقتل إنسان لحريته الفكرية، أو رجم الزاني المحصن، أو بتر يد السارق، أو أن دعم الحاكم في قتل الشعب وهتك الأعراض وتدمير الممتلكات حرية رأي وفكر وهو محترم ومعذور…الخ ،يكون معتوهاً ومريض في تفكيره ومشروع إجرام مستقبلاً

الوقاحة وكل الوقاحة أن تظن الحكومات أنها تملك الأرض والسماء والبحر تُدخل من تشاء وتمنع من تشاء. ويمنُّون على الناس بأنهم قاعدين في ملكيتهم الخاصة فعليهم الشكر والخضوع لهم!!

قسم رئيس الحكومات العربية: أقسم بالله العظيم ….أن أرعى الشعب وشؤونه…. وقد صدقوا جميعاً في ذلك ، لأن الرعاية للمواشي، والعناية للناس والشعوب. الرعاية تعني الاهتمام بشؤون الغير لتحقيق مصلحتك، مثل رعاية العجل وتسمينه لتذبحه وتاكل لحمه!! {كُلُوا وَارْعَوْا أَنْعَامَكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّأُوْلِي النُّهَى }طه54 والعناية أن تصلح شؤون الغير لمصلحتهم هم، والله يعتني بنا ولايرعانا

هل تسلم منصب الرئاسة هو أمر شخصي ويحتاج مراسم واحتفال مثل الزواج ومجيء الولد أو الربح بصفقة تجارية