مفاهيم تاريخية ينبغي تصويبها لأهميتها

– دلالة بني إسرائيل في القرءان ليس هم دولة اليهود الصهيونية في فلسطين .
– كلمة بني إسرائيل لا تعني اليهود.
– اليهودية والنصرانية ليستاً ديناً
– اليهود ليسوا أتباع النبي موسى .
– إسرائيل ليس هو النبي يعقوب.
– بنو إسرائيل ليسوا من ذرية النبي يعقوب .
– النبي محمد ليس من ذرية النبي إسماعيل
– الذبيح محل الرؤيا هو النبي إسحاق وليس النبي إسماعيل
– اليهود ليسوا أبناء عم مع ذرية النبي إسماعيل أو النبي يعقوب.
– دلالة كلمة العرب لاعلاقة لها بشعوب المنطقة ولا بالقومية .
– دلالة كلمة العرب غير دلالة كلمة الأعراب.
– دلالة كلمة الأعراب غير دلالة كلمة البدو.
– خطاب القرءان موجه لبني إسرائيل خاصة والناس عامة.
– المسجد الأقصى في القرءان لاعلاقة له بالمسجد الأقصى في فلسطين .
– كلمة مصر في القرءان لاعلاقة لها بمصر القاهرة الحالية .
– أحداث النبي يعقوب والنبي يوسف والنبي موسى لم تجر في مصر القاهرة الحالية وإنما في منطقة أخرى.
– دولة اليهود الصهيونية في فلسطين دولة محتلة مغتصبة لحق السكان والشعب المحليين أصحاب الأرض بصرف النظر عن مللهم وهم من بني إسرائيل.
– الأرض المباركة المقدسة هي مكة فقط.
– القبلة الأولى والأخيرة هي المسجد الحرام في مكة.
وماذكره بعض الباحثين في القرءان من نبوءة عن زوال دولة اليهود في فلسطين هو نتيجة هذا الخلط في المفاهيم بين دلالة كلمة بني إسرائيل ودلالة كلمة اليهودية ودلالة كلمة العرب وبالتالي هو وهم وكلام فارغ، والواقع يكذب ذلك فقد زالت بعض دول العرب وتشرد بعض الشعوب وتم إضعاف بعض الدول والقادم أشد خطراً وأدهى..
ومن رد عليهم وهو يعتمد على الضلال ذاته أيضاً وهم وضل ولو أنه أصاب في رفض النبوءة الوهمية
وهذه الدراسة تثبت أن الصراع اليهودي الفلسطيني ليس صراعاً دينياً وإنما صراع سياسي بين حق وباطل وعدل وظلم، وبالتالي الحل لها سياسي ، وما ينبغي تجييش الشعوب الإسلامية دينياً في هذه القضية ولاإعطائها أكبر من حجمها فما حصل في العراق وسورية وليبيا وغيرهم أضعاف مايحصل في فلسطين ، ويكفي ان نعرف أن القتلى و الضحايا في العراق أو سورية قد تجاوز المليون في كل بلد، والتدمير طال معظم البنى التحتية للدولتين، وهذا لم تفعله دولة الصهيونية في فلسطين طوال فترة خمسين عام !!!
ولأهمية الموضوع يرجى قراءة كتابي هذا :
اليهودية إنغلاق فكري وإرهاب اجتماعي