ظاهرة النص القرءاني تاريخ ومعاصرة

يتناول هذا الكتاب ما يلي:

• ظاهرة نزول النص القرءاني وتتابعه في الأمة تلاوة وخطاً وتوثيقاً ابتداء من عصر النبوة إلى دولة الخلافة الراشدة، وما تلتها من المجتمعات .
• وجوب الانتقال من التوثيق النصي للقرءان لانتهاء دوره إلى التوثيق العلمي المرتبط بالواقع وإظهار مصداقية النص القرءان على أرض الواقع بشهادة الآفاق والأنفس .
• التلاوات سنة متبعة سماعية وليست مبتكرة، واختلاف التلاوات لا يؤثر على الأحكام.
• صياغة النص القرءاني لساناً من الله، بينما اللغة العربية هي لغة إنسانية تم استخدام أصواتها في صياغة النص القرءان.
• اللوح المحفوظ هو الكون ذاته آفاق وأنفس،والخلق الذي فيه هو كلمات الله متجسدة في هذا اللوح.
• إنفراد الله بمفهوم الأزلية، وما سواه حادث.
• لا يوجد أسباب نزول للتشريع الإسلامي القرءاني، وإنما له تاريخية نزول ومناسبات تنتهي، بينما يستمر النص القرءاني في عطائه المعرفي لكل زمان ومكان.
• التمييز بين مفهوم نزول النص القرءاني( مفرقاً )، والمفهوم الذي وضعه العلماء خطأً( التنجيم ).
• مفهوم الظاهر و الباطن هي مفاهيم علمية قائم عليها الوجود، ولولا الباطن لما وجد الظاهر، ولولا الظاهر لما عُلم الباطن
• مفهوم الثابت والمتغير سنة الوجود.
• ضرورة توجه الباحث في دراسته إلى النص القرءاني ومحل خطابه من الواقع مستخدماً الأدوات المعرفية في عصره دون الالتفات إلى السند والإشكاليات والتراث .