القرءان من الهجر إلى التفعيل

يتناول هذا الكتاب ما يلي:

·إثبات أن القرءان هو المصدر التشريعي الإلهي فقط ، مصدر قائم بذاته
·الفرق بين مفهوم السنة ومفهوم الحديث.
·الفرق بين مادة الحديث والنص القرآني.
·رسالة النبي محمد للناس جميعاً بينما نبوته لقومه فقط؛ كونها مرتبطة بحياته .
·لا تكليف إلا بشرع ، والأصل في الأشياء الإباحة إلا بنص.
·نفي صفة المصدرية التشريعية عن التطبيق التاريخي ، وينبغي حصره في المصدرية المعرفية والمعلوماتية.
·التراث هو فهم ثقافي زمكاني غير مُلزم للأجيال اللاحقة.
·ممارسة طقوس الحج مُتاحة ضمن أشهر الحج ، وغير محصورة في شهر ذي الحجة ، كما هو ممارس تاريخياً ، وذلك فهماً وتفعيلاً لقوله تعالى:(الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج ) .
·مسألة جواز تَسلم منصب الرئاسة لغير المسلم في مجتمع إسلامي .
·جواز نكاح رجال أهل الكتاب من النساء المسلمات.
·نفي أن يكون القرآن قد نَصَّ على حكم وجوب تغطية رأس المرأة أو شعرها في حياتها الاجتماعية.
·عدم تحريم الخمر لا يعني إباحتها ، فهي من دائرة النواهي.
·الرجم ليس له وجوداً في القرءان ، وإنما هو حكم يهودي تسلل إلى الإسلام .
·قطع يد السارق لا يعني بترها أو جثها.
·الإنسان حر ولا يوجد حد للردة عن الأفكار والتصورات.
·ختان الذكور أو الإناث عادة يهودية وليس حكماً إسلامياً ولا سنة إبراهيمية.
وغير ذلك من المواضيع التي تهم المسلم الذي يتبع القرءان فقط