نقول : إن العقوبة في الآخرة من جنس العمل، وهذا يقتضي ظرفية العقوبة وتوقيتها، وإلا صارت عبثاً وسادية وكراهية وجهلاً وعتهاً…، بينما الأصل في الثواب الديمومة والاستمرار لصاحبه، لتصير القاعدة:
الثواب دائم والعقوبة مؤقتة وظرفية.
يرد عليك أحدهم: وما الدليل القرءاني على ذلك ؟
نقول إن مفهوم أسماء الله الحسنى وبالذات اسم الحكيم والرحيم والعزيز والقيوم برهان على صحة المفهوم ، ويتم دراسة النصوص القرءانية وفق هذه المنظومة.
يرد: وما علاقة هذه الأسماء بالفكرة ؟
أريد نصاً صريحاً قرءانياً يذكر ما قلته؟
اضف تعليقا