لاتناقشوا هيئة عموم الصلاة والحج، فهما فعل تعبدي تابع لأمر قرءاني تتابع ممارسة دون انقطاع في الأمة كسنة عملية لارواية لها ولاعنعنة ، ولايصح الاستدلال بهما على حجية الحديث المنسوب للنبي أو جعله مصدراً تشريعياً، لأن مفهوم السنة غير مفهوم الحديث، ناهيك عن أن الحديث مصدر معرفي تاريخي وليس مصدراً دينياً، وكذلك السنة مصدر عملي تعليمي وليس مصدراً تشريعياً.
اضف تعليقا