يقولون: إن المسيح كائن بشري وقد مات قطعاً لأن الله لم يجعل الخلد لأحد قبل النبي محمد وكل رسول أرسل لقومه ويموت في زمنهم، وهذا مادل عليه القرءان و المنطق ، ولكن بما أنه يوجد روايات حديث تنسب للنبي إذا جمعناها مع بعض يبلغ ارتفاعها أكثر من متر عن سطح البحر، وجمعاً مع الدليل القرءاني بوفاة المسيح نصل إلى أن المقصود بهذه الروايات شبيه المسيح وليس هو شخصياً بمعنى يشبهه معنوياً بخلقه وإيمانه وظروفه ولن ينزل بمعنى النزول وإنما يظهر ظهوراً وينزل مفهومه الإيماني بقلوب المسلمين ، ونحصر معنى كلمة خاتم النبيين بمعنى الأفضل والأحسن ولايشمل مفهوم الآخر والنهاية، وهكذا نكون فعَّلنا القرءان والمنطق، وأخذنا بالروايات التاريخية مع بعض ومررنا مانريد من عقيدة وجمعنا الناس عليها .
قول الجماعة الاحمدية
وهذا مايسمى إلباس الباطل لباس الحق
منطق أعوج محتال
اضف تعليقا