دين الإسلام موجود كأسس وأركان قبل نزول الكتب الإلهية التوراة والإنجيل والقرءان ، ولاعلاقة له بالأحاديث والروايات التي تنسب للنبي صح سندها أو لم يصح فهي مصدر معرفي تاريخي، ومن باب أولى تكون كتب المثناة كلها التراثية من فقه أو تفسير أو غيره هي فهم أو تطبيق المجتمعات السابقة غير ملزمة ولاحجة ولابرهان ولامصدر ديني للمجتمعات اللاحقة ، وهي مصدر معرفي تاريخي