انتبهوا
مالم يكن ديناً في حياة النبي محمد والوحي ينزل عليه لايكون ديناً بعد وفاته واكتمال نزول القرءان.
– هل كان كلام النبي المسمى الحديث يعده النبي نفسه مصدراً دينياً وينتظر وحي الحديث لينزل عليه كما ينتظر وحي القرءان؟
– هل مايسمى الاجماع كان في حياة النبي مصدراً دينياً؟
– هل كان النبي يعد الصحابة كلهم عدول وثقات؟
– هل كان النبي يعد ابن عمه علياً إماماً معصوماً ؟
افهموا وحكِّموا القرءان والمنطق فالأمر سهل وليس صعباً، الباطل ضعيف وهش ولايقف أمام الحق، وثقوا بأنفسكم وكتاب ربكم
اضف تعليقا