كل مرحلة عُمرية للإنسان لها متطلباتها فلا تؤجل عمل مرحلة إلى مرحلة أخرى فهذا إلغاء له حقيقة، وإن سعيت لتحصيله في مرحلة أخرى عشت بالماضي وضاع الحاضر والمستقبل
كل مرحلة عُمرية للإنسان لها متطلباتها فلا تؤجل عمل مرحلة إلى مرحلة أخرى فهذا إلغاء له حقيقة، وإن سعيت لتحصيله في مرحلة أخرى عشت بالماضي وضاع الحاضر والمستقبل
اضف تعليقا