كل من يجعل الحديث النبوي مصدراً تشريعياً أو إيمانياً يزاحم به القرءان أويستقل عنه أو يسبقه هو مشروع إرهابي داعشي سواء أظهر ذلك في نفسه حقيقة أو أخفاه أو لم يشعر بتلك الفيروسات الداعشية في نفسه ، فهو قنبلة موقوتة تنتظر الظروف لتنفجر، وتنتظر من يزيل بسمار أمان القنبلة، وهؤلاء يتكاثرون من خلال العدوى ونقل الفيروسات عن طريق التواصل الفكري والاجتماعي .
إن رأيتم هؤلاء سارعوا لعلاجهم في المصح الفكري القرءاني قبل أن يتحول مرضهم لفيروس مزمن ويتكاثر فيمن حوله ويصعب علاجهم ويتحولون إلى وباء.