قواعد أصولية أو إيمانية لابد منها لأي باحث قرءاني

– الرسول مبلغ وتالي للرسالة وليس مشرعاً، والنبي إمام و معلم وداعية وليس مستدركاً على الشريعة.

– مقام النبوة يتعلق بحياة الشخص، ومقام الرسول ينفصل عنه للرسالة.

– أمر الطاعة يتعلق بكائن حي يقوم على الأمر ويشرف عليه، ولاطاعة لميت.

– الاتباع يتعلق بالمنهج والملة ولذلك يصح نسبته للحي أو الميت .

– مفهوم الأسوة و القدوة يتعلق بالفعل الكلي والمفاهيم وليس بالتفاصيل ولا بعين فعل الشخص

– الحرام ماحرم الله والحلال ماأحله ، ولاتكليف ديني إلى بنص شرعي (قرءاني) والأصل في الأشياء الإباحة إلا النص أو ما دل عليه النص قطعاً مما يندرج تحته، ولايطبق المباح الاجتماعي إلا منظماً من قبله .

– التحريم ينبغي أن يأتي بنص صريح ولايصح استنباطه استنباطاً من صيغ نهي

– نفي إتيان نص بصيغة تحريم شيء بعينه لايعني إباحته فوراً لوجود درجة تشريعية تتعلق بالنهي ينبغي العلم بها.

– نزل الخطاب القرءاني بلسان عربي مبين وهذا يوجب فهمه ودراسته وفق قواعد لسانه الموجودة في داخل القرءان.

– يقوم تشريع القرءان على الرحمة والمقاصد وليس على الشكل والقوالب

– القيمة للإنسان فهو الغاية وليس للتشريع

– يتعلق التشريع بالإنسان كجنس وليس كنوع إلا ما اقتضى التفريق بينهما النوعي

– من مقاصد الدين العناية بالأولاد (الأطفال) تربية وتعليماً وصحة جسمية ونفسية .

– من مقاصد الدين العناية بالأرحام وخاصة الأصول وتماسكهم

– العمل الصالح مايصلح شؤون الناس فهو العبادة المطلوبة بداية

– يقوم الدين على مفهوم التعايش السلمي الإيجابي ويدعو للتعارف و التعاون

– الكتاب الإلهي أوسع من الدين ، لذلك الاختلاف في فهم مواضيعه خارج الدين لاعلاقة لها بالإيمان أو الكفر.

– نصوص الأحكام والإيمان بالله محكمة غير متشابهة.

– القيمة للمضمون وليس للأسماء الاصطلاحية والوضعية