قاعدة في أصول الفهم والدراسة للدين
عندما يتعلق الأمر بحقوق الناس ودمائهم وأعراضهم وأموالهم نتشدد ولا نقبل إلا ببرهان القرءان وبفهم قطعي الدلالة وفق منهج القرءان واللسان العربي الذي نزل به .
وعندما يتعلق الأمر بفعل الخير والبر والإحسان نتساهل بالفهم ونقبل التعدد به طالما أن ذلك يرجع لمصلحة الناس.
وعندما يتعلق بالطقوس التعبدية والتطوع بها فنتساهل مع كل تطوع فردي له أصل قرءاني مثل صلاة النافلة والصيام في غير رمضان.
اضف تعليقا