أهم صفات اللسان العربي المبين وقواعده

1– نشأة اللسان علمية فطرية

2- اللسان العربي منظومة عامة يحتوي على منظومات خاصة

3- صوت الحرف العربي له مفهوم ثابت أينما أتى في الكلمة.

4- يوجد علاقة بين الكلمة(دال) ومحلها من الواقع (المدلول عليه) حيث يصير الواقع بمثابة قاموس لساني.

5- قيام الكلمات على قانون الثابت والمتغير

6- قيام الكلمات على قانون الحركة والعلاقات الثنائية.

7- الترادف بين الكلمات ظاهرة علمية.

8- مفهوم الكلمات حق وصدق، وبالتالي لا يوجد مجاز

9- وجود أسلوب الرمز في اللسان العربي

10- ثبات المفهوم لجذور الكلمات مع تنوع معاني المتكلم ونموها.

11- جذور الكلمات ثنائي أولاً، و ثلاثي لاحقاً.

12- إذا اختلف المبنى اختلف المعنى، قرأ، تلا. أراد، شاء. جاء، أتى

13- التضاد في مجموعة من الكلمات في معناها ظاهرة علمية، مثل عبد، وراء…

14- وجود كلمات تحمل ذات المعنى في مقلوبها، مثل ليل، باب

15- وجود إمكانية تركيب كلمة من كلمتين, مثل إسرائيل، جبريل، زخرف

16- مشاركة المُخاطب في صياغة المعنى مع المتكلم.

17- تنافر بعض الحروف من التقائها بسبب عدم وجود ظاهرتها في الواقع. حخ، خغ،حع

18- اكتمال أصوات اللسان العربي، وتغطيتها لكل متطلبات الإنسان الثقافية والعلمية

19- إمكانية الزيادة على بنية الكلمة الثلاثية لتغطي الحدث زمانياً أو مكانياً أو وظيفياً….

20- الأدوات في اللسان العربي مُوجِّهة لمعاني الكلمات ومحددة لها، ولا تنوب عن بعضها

21- الكلمات المتعلقة بالظواهر يكمن ضدها بمقلوبها. در، رد. كتب، بتك.

-22 الانتباه إلى اختلاف دلالة الفعل الثلاثي عن الفعل الرباعي.

-23 الانتباه إلى اختلاف دلالات أدوات النحو مثل أحرف العطف أو الجر ، فمن غير إلى وغير على.

24- الانتباه إلى عائدية الضمائر، فليس من الضرورة رجوع الضمير إلى أقرب مذكور قبله.