1-  القول باعتباطية نشأة اللسان العربي.

2-  القول بعدم وجود مفهوم للأصوات العربية.

3- القول بوجود لفظين مختلفين بالمبنى متفقين بالمعنى، التي اشتهرت باسم الترادف خطأ.

4- القول بوجود المجاز في اللسان العربي، رغم أن الله يقول الحق والصدق.

5- القول بوجود كلمات أعجمية في القرآن.

6- سوء فهم الضمائر في القرآن وإرجاعها إلى أقرب مذكور قبلها دائماً.

7- عدم التفريق في المفهوم بين الأمور المعطوفة على بعضها.

8- القول بوجود أصل رباعي أو خماسي في اللسان العربي.

9- تقدير محذوفات في النص ما أنزل الله بها من سلطان.

10- التعامل مع اللسان العربي بصورة توقيفية سماعية ونفي العلمية عنه.

11- تجزئة النصوص القرآنية حين الدراسة وعدم ترتيلها موضوعياً.

12- إخضاع النص القرآني لقواعد اللغة والشعر الجاهلي أو التراث.

13- فهم كلمة العربية في القرآن بأنها لغة قومية.

14- فهم مجموعة من الكلمات في القرآن بصورة ثقافية تاريخية حصراً، ونفي عنها صفة التفعيل لمن يتبعهم،وهي للذم أصلاً لكل من يتصف بها مثل:

اليهود : من هَود, وهي كلمة تدل على منهج متطرف ومنغلق على نفسه إرهابي في التعامل مع الإنسان والمجتمع والحياة.

النصارى: جمع نصران، وهي كلمة تدل على تعصب الإنسان لرأيه دون برهان، ونصرته على الآخرين.

أهل الكتاب: مفهوم يدل على اتخاذ قوم لكتابمُعَيّن مرجعاً لهم في أمور حياتهم من دون كتاب الله أو العلم.السلفية: هي منهج في التفكير الماضوي الآبائي ، وهي تشترك مع مرض الاكتئاب في كونها تفكير ماضوي والعيش فيه من خلال سحبه إلى الحاضر ، ليصير الإنسان يعيش في وهم ذهني لا صلة له بواقعه، وعندما تتعلق بالآباء فهي للذم والعبرة بقصصهم{فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْآخِرِينَ }الزخرف56.

الأعراب: وهي جمع لمفرد (أعرابي) من الفعل الرباعي (أعرب)والهمزة في أوله تسمى همزة الإزالة التي تدل على تغيير حركة الفعل من اللازم للمتعدي أو العكس، وهي تدل على الذم ونفي صفة العربية عن الإنسان. الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِ هِوَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }التوبة97.

الجاهلية: من جهل وهي كلمة تدل على السلوك المخالف للحق أوالصواب أو القيم، ولاعلاقة لها بعدم المعرفة، فيمكن أن يكون الإنسان عالماً وهو جاهل سلوكاً. {أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ }المائدة50

15- افتراء مفهوم الناسخ والمنسوخ في القرآن للأحكام الشرعية.

16- افتراء مفهوم أسباب النزول للأحكام،رغم أن الشرع الإسلامي إنساني وشمولي.

17- جعلهم الحديث النبوي مصدر إلهيأبدي يُزاحم القرآن؛ بل يقضي على القرآن في زعمهم!.

18- اختراع ما سموه علم الحديث المتعلق بالإسناد.

19- إلزام الأمة بفهم المجتمع الأول للقرآن.

20- إلزام الأمة بفهم المذاهب الفقهية التاريخية.

21- دراسة القرآن بمعزل عن الواقع.

22- القول بعصمة أحد من الناس في قوله أو فهمه سواء أكان من أهل البيت أم الأولياء أم الذين ادَّعوا مقام المَهْدَوية أو النبوة.

23- التعامل مع الشرع الإسلامي القرآني بصورة عينية، ونفي صفة الحدودية عنه.

24- الخلط بين الشرع الإسلامي، والفقه الإسلامي ، أي بين الإلهي والإنساني.

25- دراسة القرآن من منطلق إقليمي وليس عالمياً.

26- القول بتعدد الأديان السماوية رغمأن الله أنزل ديناً واحداً منذ آدم المصطفى إلى خاتم النبيين محمد r.

27- الخلط بين مفهوم كلام الله،وكلماته، ومفهوم السنة، والحديث، ومفهوم النبي، والرسول، ومفهوم الحق ، والصواب.

28- الخلط بين مفهوم الطاعة،والإتباع،وإساءة فهم الرسول والرسالة.

29- جعل إجماع الناس مصدر تشريعي إلهي.

30- جعل التاريخ، أو الأكثرية، أوالآباء مصدر تشريعي إلهي.

31- الخلط بين سنن النفس والمجتمع.

32- دراسة القرآن من منظور فردي، أوذكوري فقط.

33- حصر النهضة بالأخلاق والقيم فقط.

34- نفي عن القرآن المصدرية العلمية أوالتاريخية.

35- دمج الدين بالدولة أو فصله عنها.

36- عدم فصل الدين عن السلطة.

37-استخدام مفاهيم يهودية سلبيةمذمومة، مثل: الإرهاب، السياسة، الرعاية والراعي..الخ.

38- تَقويل النص القرآني مالم يَقُل.

39- تحريف النص القرآني حين الدراسة.

40- دراسة ألفاظ النص القرآني ظاهرياً،وتثبيت مفهوم يخالف الواقع أو العلم.

41- الخلط بين مفهوم الروح والنفس،ومفهوم الجسم والجسد، والبشر والإنسان، والشيء، واللاشيء، والعدم.

42- الاعتقاد بمفاهيم وهمية لا واقعلها، مثل: الكائن الجني الشبحي.

43- الاعتقاد بمفاهيم دخيلة على القرآن ومخالفة للحق، مثل: خروج المهدي، ونزول عيسى، وإمكانية بعثة نبي جديد ..الخ.

44- التفضيل على مجرد النوع الذكري أو الأنثوي.

45- دراسة الإنسان من خلال تطور جسمه فقط، وإغفال خلق النفس.

46- الخلط بين عملية التعقل وعملية التفكير، والخلط بين مفهوم الفقه والعلم والمعرفة.

47- تقييد مفهوم الرجال والنساء بمفهوم الذكورة والأنوثة.

48- النظرة الأحادية الجانب والجزئية.

49- استخدام مفهوم حرية الرأي بشتمالآخر واغتيال حقه في الوجود.

50- الخلط بين مفهوم الرأي الذي هوظني، وبالتالي هو محل للاختلاف والاحترام، ومفهوم الحقيقة التي قام البرهان عليها،وبالتالي هي محل تسليم وترفع الاختلاف، ولا يُقبل قول أحد بخلافها ولا يُحترم موقفه رغم احترام إنسانيته.

51- الخلط بين مفهوم إرادة الله ومشيئته.

52- النظرة إلى الحياة الدنيا أنها دار عذاب وسجن وألم.

53- إعطاء الرأي صفة الحق المطلق وحساب الناس على موجبه.

54- حساب الناس على عقائدهم أوتصوراتهم.

55- حصر الفرقة الناجية بالذات، وباقي الناس إلى النار والهلاك.

56- خطأ مفهوم كلمة: جن، وشيطان،وعفريت، وإبليس، والسحر، والعين، والحسد..الخ.

57- الخلط بين مفهوم الإمكان والمستحيل، وقياس صفات الله على صفات الخلق.

58- دراسة القرآن والتاريخ من منظور ثقافة أهل الكتاب وتراثهم.

59- جعل القتال والحرب أصل في العلاقات بين الناس والمجتمعات؛ بينما الأصل في القرآن السلام والتعارف والتعاون.

60- إكراه الناس على الإسلام؛ رغم إنالله يقول:{لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ }البقرة256

61- الخلط بين مفهوم التصديق ومفهوم الإيمان، ونفي الحرية عن الإنسان.

62- استخدام مفهوم القتال للأفراد رغم أنه للمجتمع فقط.

63- جعل مفهوم القتال عدواني وتوسعي؛رغم أنه في القرآن دفاعي ووقائي وظرفي.

64- إنكار مفهوم الغيب من بعضهم؛ رغم أن الغيب أساس لعالم الشهادة.

65- إغفال مفهوم مقام الخلافة للإنسان في الأرض.

66- الدراسة للكون والإنسان والقرآن والحياة بصورة تجزيئية؛ رغم أن هذه الأمور محكومة بمنظومة عامة واحدة تحتوي منظومات كُلِّية التي بدورها تحتوي منظومات جزئية، والتجزؤ مفهوم ذهني لا وجود له في الواقع.

67- جعل مفهوم التواتر من علم الحديث؛رغم أنه ظاهرة اجتماعية، ومرتبط بالأحداث فقط، لا علاقة له بالأقوال.

68- جعلوا مفهوم التواتر يفيد العلم،رغم أنه يفيد إثبات الحصول فقط دون الكيف، ويُترك ذلك للعلم.

69- عدم تحديد مفهوم الكفر والكافر ،والشرك والمشرك، والظلم والفسق والإجرام…

بمعنى آخر خلط بين مفهوم دلالة الفعل مثل ( درس) ، واسم الفاعل ( دارس).

70- إلغاء حاكمية الإنسان لحساب حاكمية الله.

71- الاعتماد على الشكل دون المقصد في دراسةالشرع الإسلامي.

72- النظر إلى القصص القرآني نظرة حكايات وسِيَر ليس إلاّ.

73-

74-