يقول احد عباد المثناة تعارض نص أو نصين من السنة مع القرءان لا ينفيها

يقول أحدهم لمن يؤمن أن القرءان مصدر تشريعي وحيد للدين: هم لم يقرؤوا كتب السنة وأحاديثها ولا درسوها بل كفروا بها وبس لأن عقولهم تعارض فيها نص أو نصان وهذه مشكلتكم يا منكري السنة وليست مشكلة في النص.
ــــــــــــــــــ
السؤال المطروح
هل السنة لها كتب؟
هل السنة هي نصوص تروى؟
هل السنة هي حديث النبي؟
هل الأحاديث مصدر تشريعي ديني مثل القرءان؟
هل السنة تؤسس حكماً شرعياً وتبتدئه؟
هل الأحاديث وحي من الله محفوظ؟
هل يمكن للمصدر الرباني أن يكون فيه نص أو نصين أو أكثر كذب ؟
هل يمكن أن يكون المصدر الظني حجة وبرهان ؟
هل يمكن أن يتم الحساب على موجب حكم أو مفهوم غير محفوظ ولاثابت؟
هل يمكن أن يكون الحكم ثابت عند بعض الناس وكذب عند آخرين الذين لم يصح عندهم النص ؟
لماذا يناقش هؤلاء الناس بجهل ويعترضون دون علم ولافهم ولاتدبر؟