كيف نناقش عباد المثناة وهم لايفقهون قيلا
{وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ }الزمر45
{تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ }الجاثية6
نقول لعباد المثناة: إن كتاب الله هو المصدر الوحيد للتشريع، وأي أمر تشريعي يأت خارجة متعلق بالوجوب أو العقوبات فهو ظرفي وغير ملزم، أو باطل أصلا إن كان مخالفاً لمنظومة التشريع الإلهي.
وضربنا مثلا على ذلك عقوبة رجم الزاني وقتل الحر في تفكيره وتدينه، وأثبتنا أن تلك العقوبات غير موجودة في القرءان اصلاً ومخالفة لمنظومة الرحمة والإنسانية التي يقوم عليها التشريع الإسلامي القرءاني، ومخالفة لمفهوم الحرية والاختيار الإنساني وفلسفة الثواب والعقاب.
وأثبتنا أن الروايات التاريخية المتعلقة بالرجم المنسوبة للتوراة كذب وافتراء من قبل اليهود لأن الرجم ليس حكما إلهيا بدليل قول الله نفسه الذي انزل التوراة قال في القرءان:
{مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ }المائدة32
فهل الزاني قتل نفساً حتى نرجمه ونقتله؟
وصيغة نص رجم الزاني المحصن المفترى خطأ لسانيا ومنطقياً:( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة..)
أولا كلمة الشيخ لاتدل على ان الرجل محصن بالزواج فهي تدل على مرحلة متاخرة بالعمر.
ثالثا: لايصح اطلاق كلمة الشيخة في اللسان العربي على المرأة الكبيرة في السن وإنما هي عجوز.
رابعاً: كلمة( إذا) تفيد حتمية حصول مابعدها وهذا دل على حتمية وقوع الفعل بعدها، وهذا يعني ان الشيخ لابد ان يزني عندما يصير في مرحلة الشيخوخة، والصواب أن يأتي كلمة ( إن) لأنها تفيد احتمال وقوع ما بعدها.
خامسا: النص استخدم كلمة ( زنى) بصيغة فعل، والفعل اسمه فاحشة وليس زنا، والنص القرءاني استخدم اسم الفاعل ( الزانية والزاني)ويوجد فرق كبير بين صيغة الفعل ، وصيغة اسم الفاعل.
وقلنا لهم الله يقول( لاإكراه في الدين ) ولم يعط أحد حق حساب احد على التصورات والافكار، والتدخل في ذلك هو اعتداء على أمر الله وشرك في حاكميته
وقتل إنسان بحجة دينية يجب ان يكون ذلك موجود بالنص القرءاني بدلالة قطعية وليس استنباطاً فما بالك لايوجد نص قط ، بل ويوجد نهي عن قتل النفس إلا بالنفس!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــ
انظروا إلى ردهم
اين عدد ركعات الصلاة في القرءان ؟
أنتم تريدون هدم الدين والقرءان من خلال هدم السنة!!!!
ــــــــــــــــــــــــ
كيف نرد عليهم ؟ وكيف نناقشهم؟
{تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ }الجاثية6
نقول لعباد المثناة: إن كتاب الله هو المصدر الوحيد للتشريع، وأي أمر تشريعي يأت خارجة متعلق بالوجوب أو العقوبات فهو ظرفي وغير ملزم، أو باطل أصلا إن كان مخالفاً لمنظومة التشريع الإلهي.
وضربنا مثلا على ذلك عقوبة رجم الزاني وقتل الحر في تفكيره وتدينه، وأثبتنا أن تلك العقوبات غير موجودة في القرءان اصلاً ومخالفة لمنظومة الرحمة والإنسانية التي يقوم عليها التشريع الإسلامي القرءاني، ومخالفة لمفهوم الحرية والاختيار الإنساني وفلسفة الثواب والعقاب.
وأثبتنا أن الروايات التاريخية المتعلقة بالرجم المنسوبة للتوراة كذب وافتراء من قبل اليهود لأن الرجم ليس حكما إلهيا بدليل قول الله نفسه الذي انزل التوراة قال في القرءان:
{مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ }المائدة32
فهل الزاني قتل نفساً حتى نرجمه ونقتله؟
وصيغة نص رجم الزاني المحصن المفترى خطأ لسانيا ومنطقياً:( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة..)
أولا كلمة الشيخ لاتدل على ان الرجل محصن بالزواج فهي تدل على مرحلة متاخرة بالعمر.
ثالثا: لايصح اطلاق كلمة الشيخة في اللسان العربي على المرأة الكبيرة في السن وإنما هي عجوز.
رابعاً: كلمة( إذا) تفيد حتمية حصول مابعدها وهذا دل على حتمية وقوع الفعل بعدها، وهذا يعني ان الشيخ لابد ان يزني عندما يصير في مرحلة الشيخوخة، والصواب أن يأتي كلمة ( إن) لأنها تفيد احتمال وقوع ما بعدها.
خامسا: النص استخدم كلمة ( زنى) بصيغة فعل، والفعل اسمه فاحشة وليس زنا، والنص القرءاني استخدم اسم الفاعل ( الزانية والزاني)ويوجد فرق كبير بين صيغة الفعل ، وصيغة اسم الفاعل.
وقلنا لهم الله يقول( لاإكراه في الدين ) ولم يعط أحد حق حساب احد على التصورات والافكار، والتدخل في ذلك هو اعتداء على أمر الله وشرك في حاكميته
وقتل إنسان بحجة دينية يجب ان يكون ذلك موجود بالنص القرءاني بدلالة قطعية وليس استنباطاً فما بالك لايوجد نص قط ، بل ويوجد نهي عن قتل النفس إلا بالنفس!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــ
انظروا إلى ردهم
اين عدد ركعات الصلاة في القرءان ؟
أنتم تريدون هدم الدين والقرءان من خلال هدم السنة!!!!
ــــــــــــــــــــــــ
كيف نرد عليهم ؟ وكيف نناقشهم؟
اضف تعليقا