اللاءات الثلاثة التي يفترضها أو يحرفها المفسرون في النص القرءاني أثناء التفسير

1- {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }الأحزاب59
– قالوا بمعنى( أن لا يعرفن)!
2- { وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ }البقرة184
– قالوا بمعنى( وعلى الذين لايطيقونه)!
3- {لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ }الواقعة79
– قلبوا معنى لا النافية إلى معنى لا الناهية وافتروا حكم النهي عن مس المصحف !