تحريف للنص القرءني من قبل باحثين مسلمين

تحريف للقرءان من قبل باحثين مسلمين معاصرين، والبرهان هو: أنا أرى حسب معطيات معينة وينقضون اليقين في تتابع التلاوة القرءانية في الأمة وحفظها
1- يقول أحدهم: {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ }الأنعام151كلمة ( تعالَوا .) خطأ بفتح اللام والصواب بضم اللام ( تعالُوا )، لأن فتح اللام من التعالي والعلو.
2- يقول آخر: {وَاتَّخَذَ اللّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً }النساء125، كلمة (اللهُ) خطأ رفعها والصواب نصبها لتصير مفعول به منصوبة، ويصير الفاعل إبراهيم وينبغي أن تأتي مرفوعة .
3- ويقول آخر: {مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ }الحشر5، كلمة ( لينة) خطأ والصواب لبنة
4- ويقول آخر: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ }فاطر28، كلمة ( اللهَ) المنصوبة ينبغي أن تأتي بالرفع لتصير فاعلاً، وتأتي كلمة ( العلماءُ) منصوبة لتصير مفعول به منصوب. !!!
5- ويقول آخر: {وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ }البقرة102، كلمة ( المَلكين) خطأ بنصب اللام والصواب بكسر اللام
6- يقول آخر: {غُلِبَتِ الرُّومُ }2 {فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ }الروم3، كلمة (غُلِبت) خطأ والصواب أن تأتي بصيغة الغالب وليس المغلوب (غَلَبَت) وبالتالي يُصحح الصيغ بعدها ( غَلبهم وسَيَغْلِبون) ليصيرا (غًلْبهم ، سَيُغلبون)
6- يقول آخر: {قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ }الحجر41، كلمة( عَلَيَّ) خطأ والصواب هو كسر اللام وجر الياء ( عَلِيٍّ) لتصير مضاف إليه وينسب الصراط إلى علي بن ابي طالب
وكل واحد يحمل قلماً أحمراً ويصحح كلمات القرءان التي لم تعجبه ولم تنسجم مع معطياته
وهذه نماذج وليس للحصر