يقول عباد المثناة إن المنادين بالفكر المعاصر والتحديث والتفكير الحر يهدمون ثوابت الأمة.

ونحن بدورنا نسألهم هل يمكن أن يعددوا لنا هذه الثوابت بما تعني تلك الكلمة من ثبوت قطعي للأمر ؟

هل مصدر الاجماع ثابت في الدين وعليه اجماع؟

هل محل انعقاد الاجماع ثابت في الدين وعليه اجماع؟

هل مفهوم عدالة الصحابة ثابت في الدين ؟

هل مفهوم الناسخ و المنسوخ في القرءان ثابت في الدين ؟

هل مفهوم أسباب النزول للأحكام الشرعية في القرءان ثابتة في الدين؟

هل مفهوم عصمة الأئمة من أهل بيت النبوة ثابت في الدين ؟

هل مفهوم ظهور المهدي ثابت في الدين؟

هل مفهوم نزول المسيح أو شبيهه ثابت في الدين؟

هل مفهوم الإمامة الدينية للدولة ثابت في الدين؟

هل قتل الحر بدينه ثابت في الدين ؟

هل رجم الزاني ثابت في الدين؟

هل بتر يد السارق ثابت في الدين ؟

هل ختان الذكور والإناث ثابت في الدين ؟

هل حجية الحديث النبوي كمصدر ديني ثابت في الدين ؟

هل غطاء رأس المرأة أوشعرها ثابت في الدين؟

هذه الأمور ليست للحصر و هي نموذج فقط، ولو افترضنا أننا نفينا كل هذه الأمور من الدين هل ينقص الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح والوصايا العشر ؟

لمذا تعدون شرك المثناة مع كتاب الله إيمان ، وتوحيد الكتاب بالحاكمية كفر!!

مالكم كيف تحكمون؟